إننا نعيش في العصر الأسرع والأكثر اضطراباً، وتفككاً، والذي لا يمكن التنبؤ به في تاريخ البشرية بأكمله. وهذا النوع من التغير السريع عادةً ما يتسبب في تشت الناس، وشعورهم بعدم اليقين، وعدم الأمان، ويفتقدون الدافع
اقتباسات أخرى للمؤلف