فأنلته ما تاح .وأعرض عنا فراح .فجعلت أنفيه و أثبته. و أنكره و كأني أعرفه. ثم دلتني عليه ثناياه.فقلت : الإسكندري والله . بديع الزمان الهمزاني
اقتباسات أخرى للمؤلف