قال الأوزاعي :
إذا كان الخطاء أقل ضراً..وأنجحَ بالأمور من الصوابِ
وكان النِّوك محموداً مذالاً ..وكان الدهر يرجع بانقلابِ
وعطّلت المكارم والمعالي ..وأُغلق دون ذلك كلُّ بابِ
ويوعد كل ذي حَسَب ودينٍ ... وقُرِّب كل مهتوك الحجابِ
الجليس الصالح والأنيس الناصح:المعافى بن زكريا