الفلك وأجرامه المزدهرة فقد أخذت من الدهر صورةً إلهية وأحدثت فيما سلف منها صورةً زمانية وما بقي يتصل به نعت العتيق والخلق فكان الجواب أن العتيق يقال على وجهين:فأحدهما يشار به إلى الكرم والعظمة وهذا موجودٌ في قولهم: البيت العتيق والآخر يشار به إلى قدم من الزمان مجهول