
إشترى إبراهيم بن المدبر جارية يقال لها مثل وقد كبرت فلما كان الليل خلوت بها فلم تنهضني شهوتي فخجلت فقلت:
قد يدرك المتأني بعض حاجته..وقد يكون مع المستعجل الزلل
فقالت:
وربما فات بعض القوم أمرهم..مع التأني وكان الحزم لو عجلوا
فخجلت منها وعلمت أن فيها شبق وعندي العجز فبعتها كارها غير راض
472