
إذا لم يكن شَحْم فَنَفس.
أصل هذا أن امرأة لَبِسَت ثياباً، ثم مَشت وأظهرت البُهْر في مِشْيتها بارتفاع نَفَسها، فلَقِيها رجلٍ، فقال لها: إني أَعرفك مَهزولة، فمَن أين هذا النفس؟ قالت: إن لم يكن شَحْم فنفس. وقال ابن هانئ:
قال لي تَرْضىَ بوَعْدٍ كاذب ... قلتُ إن لم يَكُ شَحْم فَنَفس!
18392