Menu
الرئيسية
المؤلفون
كتب ومصادر
مقولة للمؤلفين
التسجيل
دخول الأعضاء
التالي
الحسن بن علي بن أبي طالب
السابق
يا ابن آدم عف عن محارم الله تكن عبدا، وارض بما قسم الله سبحانه تكون غنيا.
الحسن بن علي بن أبي طالب
2299
اقتباسات أخرى للمؤلف
سئل الحسن بن على (رض) عن البخل فقال: هو أن يرى الرجل ما أنفقه تلفا، وما أمسكه شرفا من جاد ساد، ومن بخل رذل، وإن أجود الناس من أعطى من لا يرجوه.
الحسن بن علي بن أبي طالب
2473
يا ابن آدم عف عن محارم الله تكن عبدا، وارض بما قسم الله سبحانه تكون غنيا.
الحسن بن علي بن أبي طالب
2287
التمسوا الرزق ولا تكونوا عالة على الناس.
الحسن بن علي بن أبي طالب
2124
احرص على ما ينفعك ودع كلام الناس، فإنه لا سبيل إلى السلامة من ألسنة العامة.
الحسن بن علي بن أبي طالب
3101
اقتباسات مُختارة
تٌخطط لمعصيتة، تخرج ليلاً، تفاصيل الخطة مُحكمة ! فجأة تمُرّ سيّارة من بعيد، فتشكُ أنت أنَّ أحدهم يراقبك، فتنغّص تلك السيارة المارّة فكرة الذنب لديك، ف...
1843
الإيمان ثقة و صبر و اطمئنان. سيد قطب
1997
ألا إنهما طريقان مختلفان: شتان شتان. هدى القرآن و هوى الإنسان. سيد قطب
2756
يعرف موت القلب بترك الطاعة، و إدمان الذنوب، و عدم المبالاة بسوء الذكر، و الأمن من مكر الله. أحلام مستغانمي
2068
هناك فرقٌ بين المعرفة القلبية والمعرفة العقلية. المعرفة العقلية يمكن أن يقول لك أحدهم أنا أشكر الله تعالى وأحمده لكني تعبٌ ومحطم نفسياً، اشتقت لكذا و...
3844
تخلف العالم الإسلامي قضية معروفة وإن كانت مخجلة! وهذا التخلف أطمع الأقوياء فيه! بل قد طمع فيه من لا حسن الدفاع عن نفسه! وشر من ذلك أن هذا التخلف ألصق...
1995
إن لأعداء الإسلام فى بلادنا رجالا مكرة مهرة يوقنون بأن الجبهة إذا تمحّضت لأهل الوعى والفقه فهم منتصرون حتماً! ولذلك يفتحون ألف طريق لأولئك الغلاة حتى...
2136
قلب المؤمن عالم فسيح، يسع الأهل و الأحباب و الجيران و الأصحاب، و يسع هذا العالم الكبير.
آمنة عايد
2230
إن التقوى المنشودة ليست مسبحة درويش و لا عمامة متمشيخ ولا زاوية متعبد ، انها علم و عمل ، و دين و دنيا ، و روح و مادة ، و تخطيط و تنظيم ، و تنمية وانتا...
أبو الحسن الندوي
3369
أنصف أذنيك، فقد جعل الله لك أذنين وذلك لتسمع أكثر مما تقول. أبو الدرداء
أبو الدرداء
3203
صلوا ركعتين في ظلم الليل لظلمة القبر.
أبو الدرداء
2984
اذكروا الله عند كل حُجيرة و شُجيرة ، لعلها تأتي يوم القيامة فتشهد لكم.
أبو الدرداء
2878