الإمام أحمد الطيب
حقيقة الاختلاف الكوني، تعني أن الله تعالى لو أراد خَلْق الناس على دينٍ واحدٍ، وعرقٍ واحدٍ، ولغةٍ واحدةٍ، لفعل، لكنه لم يشأ ذلك، وشاء عَكسَه وهو خَلْقُ الناس مختلفين في الأديان والأعراق واللغات.
اقتباسات أخرى للمؤلف