الإمام أحمد الطيب
شهادة التاريخ تثبت أنَّ الإسلام ظلَّ مع التجديد- دينًا قادرًا على تحقيقِ مصالح الناس، وإغرائهم بالأنموذج الأمثل في معاملاتهم وسلوكهم، بغضِّ النَّظر عن أجناسِهم وأديانهم ومعتقداتهم.
اقتباسات أخرى للمؤلف