Menu
الرئيسية
المؤلفون
كتب ومصادر
مقولة للمؤلفين
التسجيل
دخول الأعضاء
التالي
السابق
لا يمكنك أن تقيس المودة المشتركة بين شخصين بعدد الكلمات التي يتبادلونها
ميلان كونديرا
352
اقتباسات أخرى للمؤلف
إن ألمنا بالذات ليس بأثقل من الألم الذي نعانيه مع الآخر ومن أجل الآخر وفي مكان الآخر؛ ألم يضاعفه الخيال وترجعه مئات الأصداء.
ميلان كونديرا
307
المستقبل لا يعدو كونه فراغًا لا مباليًا ولا يهم أحدًا.. في حين أن الماضي لا يلبث نابضًا بالحياة.. ووجهه يغيظ ويدعو للثورة.. ويجرح أيضًا بحيث نرغب في ت...
ميلان كونديرا
380
قام رجل تشيكي بطلب تأشيرة هجرة، سأله الموظف: أين تريد الذهاب؟، فأجاب الرجل: ليس مهمًا، فعرض الموظف على الرجل كرة أرضية وقال له: اختر البلد لو سمحت، نظ...
ميلان كونديرا
564
لكل إنسان سيارتين جنسيتان.. ولا يجري الحديث في الغالب إلا عن الأولى التي تتألف من قائمة علاقات و لقاءات غرامية.. غير أن الأهم وبلا شك هي السيرة الأخرى...
ميلان كونديرا
299
الهدف من الجماع بالنسبة لهما لم يكن النشوة بل النعاس الذي يعقبها.
ميلان كونديرا
327
جميعنا في جزء ما من أنفسنا نعيش وراء الزمن، ربما لا نعي عمرنا إلا في لحظات استثنائية، إننا معظم الوقت أشخاص بلا اعمار
ميلان كونديرا
336
تقوم كل علاقة غرامية على اتفاق غير مدوّن يبرمه العاشقان في الأسابيع الأولى من علاقتهما.. يعيشان هذه الفترة في ما يُشبه الحلم، لكنها في الآن نفسه وبدون...
ميلان كونديرا
416
كل ما يستطيع المرء القيام به هو تقديم تقرير عن ذاته، وما عدا ذلك ليس إلا إفراطًا في السلطة.. كل ما تبقى كذب.
ميلان كونديرا
314
في الحقيقة كلمة مثقف تعادل في الرطانة السياسية المتداولة شتيمة خالصة.. إذ تعني الكلمة رجلًا لا يدرك كنه الحياة.. وكائنا منعزلًا عن الشعب.
ميلان كونديرا
368
لا يمكنك أن تقيس المودة المشتركة بين شخصين بعدد الكلمات التي يتبادلونها
ميلان كونديرا
340
المطلق في الحب هو في الحقيقة رغبة في التماهي المطلق.. ولهذا يجب على المرأة لا يكون لديها ماض يخصها بالذات ويمكن أن تتذكره بسعادة.. وما أن يتحطم وهم ال...
ميلان كونديرا
377
كاره الفن لا يحيا بسلام، إذ يشعر بأن وجود شيء لا يفهمه يهينه، فيكرهه
ميلان كونديرا
349
من حسن حظ الإنسانية أن حروبها الكبرى خاضها الرجال.. لو كانت النساء هنّ من خضنها، لكانت أكثر وحشية، ولقطع دابر البشر.
ميلان كونديرا
398
صراع الإنسان ضد السلطة هو بالدرجة الأولى صراع الذاكرة ضد النسيان.
ميلان كونديرا
408
