السابق
ما ندِم من استخار الخالق، وشاوَر المخلوقين
ابن القيم
350
اقتباسات أخرى للمؤلف
فضل عموم الدعاء على خصوصه، كفضل السماء على الأرض
ابن القيم
474
إن في الدنيا جنةً، من لم يَدخلها، لن يدخل جنة الآخرة
ابن القيم
881
ما ندِم من استخار الخالق، وشاوَر المخلوقين
ابن القيم
338
المحبوس: مَن حبس قلبه عن ربِّه تعالى، والمأسور من أسرَه هواه
ابن القيم
715
ما يصنع أعدائي بي؟ أنا جنتي وبستاني في صدري، إن رُحتُ فهي معي لا تُفارقني، إن حبسي خَلوة، وقتلي شهادة، وإخراجي من بلدي سياحة
ابن القيم
916
لا أترك الذكر إلا بنيَّة إجمام نفسي وإراحتها، لأستعدَّ بتلك الراحة لذِكرٍ آخرَ
ابن القيم
280
الذكر للقلب مثل الماء للسمك، فكيف يكون حال السمك إذا فارَق الماء
ابن القيم
394
تزوَّجتِ الحقيقة الكافرة بالبدعة الفاجرة، فتولَّد بينهما خُسران الدنيا والآخرة
ابن القيم
382
بالصبر واليقين، تُنال الإمامة في الدين
ابن القيم
368
العارف لا يرى له على أحد حقًّا، ولا يَشهد له على غيره فضلاً؛ ولذلك لا يُعاتب، ولا يُطالب، ولا يُضارب
ابن القيم
347
الخوف المحمود: ما حجَزك عن محارم الله
ابن القيم
375
مَن أراد السعادة الأبديَّة، فليَلزم عَتبة العبودية
ابن القيم
531
العامة يعبدون الله، والصوفية يعبدون أنفسهم
ابن القيم
315
إِيَّاكَ نَعْبُدُ تدفع الرياء، ووَإِيَّاكَ نَسْتَعِين تَدفع الكبرياء
ابن القيم
452
ذَكَرَ اللهُ الصبر الجميل، والصفح الجميل، والهجر الجميل، فالصبر الجميل: الذي لا شكوى معه، والهجْر الجميل: الذي لا أذى معه، والصَّفح الجميل: الذي لا عت...
ابن القيم
679
إذا لم تجد للعمل حلاوةً في قلبك وانشراحًا، فاتَّهمه؛ فإن الرب تعالى شكورٌ؛ يعني: أنه لا بد أن يُثيب العامل على عمله في الدنيا من حلاوة يجدها في قلبه،...
ابن القيم
547
الزهد: ترَك ما لا ينفع في الآخرة، والورَع: ترْك ما تخاف ضررَه في الآخرة
ابن القيم
347
العامة تقول: قيمة كلِّ امرئ ما يُحسن، والخاصة تقول: قيمة كل امرئ ما يَطلب
ابن القيم
349
إن رضا الرب في العَجلة إلى أوامره
ابن القيم
398
الولادة نوعان: أحدهما: هذه المعروفة، والثانية: ولادة القلب والرُّوح، وخروجهما من مشيمة النفس، وظُلمة الطبع
ابن القيم
406