السابق
العلم هو المعرفة المنظمة .
هربرت سبنسر
302
اقتباسات أخرى للمؤلف
كل ما يفكر فيه عقلنا يؤثر في أعضاء الجسم الخارجية ابتداء من التكشيرة مروراً بالعصبية ؛ نهاية بالاكتئاب ، ومن ثم تتأثر الأعضاء الخارجية .
هربرت سبنسر
297
إن العقل هو الذي يصنع الخير ، والشر ، وهو الذي يجعل الإنسان سعيدا ، أو شقيا ، غنيا ، أو فقيرا .
هربرت سبنسر
335
اقتباسات مُختارة
آرثر شوبنهاور
القراءة تُعادل المعرفة مع رأس شخص آخر، بدلاً من التفكير في شخص آخر! آرثر شوبنهاور
آرثر شوبنهاور
575
العلم زين وتشريف لصاحبه العلم كنز وذخر لا فناء له يا جامع العلم نعم الذخر تجمعه فاطلب هديت فنون العلم والأدبا نعم القرين إذا ما صاحب صحبا لا تع...
أبو الأسود الدؤلى
1993
العلم ثلاثة أشبار: من تعلم الشبر الأول تكبر , ومن تعلم الشبر الثاني تواضع , ومن تعلم الشبر الثالث علم أنه لم يعلم شيئًا.
أبو الدرداء
389
اني أخاف عليكم شهوة خفيّة في نعمة ملهيّة ، وذلك حين تشبعون من الطعام وتجوعون من العلم.
أبو الدرداء
414
اطلبوا العلم فان عجزتم فاحبوا أهله فان لم تحبوهم فلا تبغضوهم . اني لأمركم بالامر وما افعله ولكني أرجو فيه الأجر.
أبو الدرداء
295
العبادةَ ثمرةُ العلم ، وفائدةُ العمر ، وحاصل العبدِ ، وبضاعةُ الأولياءِ ، وطريقُ الأقوياءِ ، وقسمةُ الأعزةِ ، ومقصدُ ذوي الهمَّةِ ، وشعارُ الكرامِ ، و...
أبو حامد الغزالي
400
فأدلة الطريق هم العلماء الذين هم ورثة الأنبياء ،وقد شغر منهم الزمان ولم يبق إلا المترسمون وقد استحوذ على أكثرهم الشيطان واستغواهم الطغيان ، وأصبح كل و...
أبو حامد الغزالي
527
اعمَلْ أنتَ بما تعلمُ؛ لينكشفَ لكَ ما لمْ تعلمْ. أبو حامد محمد الغزالي
أبو حامد الغزالي
947
كم ليال أحييتها بتكرار العلم، ومطالعة الكتب، وحرمت على نفسك النوم، ولا أعلم ما كان الباعث فيه! إن كان بنية عروض الدنيا وجذب حطامها وتحصيل مناصبها والم...
أبو حامد الغزالي
696
مَنْ لم يدرس المنطق، لا يُوثق بعلمه . أبو حامد محمد الغزالي
أبو حامد الغزالي
4223
لا يقف على فساد نوع من العلوم، من لا يقف على منتهى ذلك العلم، حتى يساوي أعلمهم في أصل ذلك العلم، ثم يزيد عليه، ويجاوز درجته فيطلع على ما لم يطلع عليه...
أبو حامد الغزالي
824
الْإِدْرَاكَاتِ صَارَتْ مَحْصُورَةً فِي الْمَعْرِفَةِ وَالْعِلْمِ أَوْ فِي التَّصَوُّرِ وَالتَّصْدِيقِ وَكُلُّ عِلْمٍ تَطَرَّقَ إلَيْهِ تَصْدِيقٌ فَمِ...
أبو حامد الغزالي
349