يخلق من ضهر العالم جاهل أي قد يخرج الله من ظهر العالم جاهلا لا يشبه أياه في فضله. يضرب للنجيب يأتي له ولد بعكسه وقالوا في معناه: (النار تخلف رماد) إلا أن هذا عام لا يختص بالعلم والجهل، بل يضرب لكل من يخالف أصله الطيب المالى وينحط عنه.
اقتباسات أخرى للمؤلف