ليس على الإنسان إلا أن يدرك أن الغاية من حياته هي العمل بشريعة الله ، فيكون سلطان هذه الشريعة التي تستأثر بكل ولائه ناسخاً بالضرورة لسلطة القوانين البشرية جيمعاً .
اقتباسات أخرى للمؤلف