إن التساؤل القائل ما الذي فعلته من أجلي مؤخراً؟، لا يزال مستمراً في توجيه عقول عامة الناس، وربما بدرجة أكبر في الوقت الحالى وسط خلفية من ملايين الرسائل والمرسلين الذين يتنافسون من أجل الفوز بانتباه الآخرين
اقتباسات أخرى للمؤلف