أنت أنت العبد لا تتلفت، والأغلال والأصفاد في طوية فؤادك ودخلية نفسك، ولو كانت فييديك أو قدميك، لكان الخطب أيسر، لأن تحطيمها عندئذ يهون، أنت أنت العبد لا تتلفت، فلست تستطيب لنفسك عيشاً بغير سيد إنلم تجده في الأرض ألتمسته في السماء. زكي نجيب محمود
اقتباسات أخرى للمؤلف