Menu
الرئيسية
المؤلفون
كتب ومصادر
مقولة للمؤلفين
التسجيل
دخول الأعضاء
التالي
عز الدين القسام
السابق
حرص القصص القرآني على أن يلقي في روع السلم أن رسالات الأنبياء عليهم السلام تملك طاقه الانتصار و الغلبة مهما كانت فداحة الخطوب التي تواجهها.. و هذا ماعلينا أن نتشبع به في هذه الأيام التي سيطر فيها اليأس و الإحباط . عز الدين القسام
عز الدين القسام
2252
اقتباسات أخرى للمؤلف
حرص القصص القرآني على أن يلقي في روع السلم أن رسالات الأنبياء عليهم السلام تملك طاقه الانتصار و الغلبة مهما كانت فداحة الخطوب التي تواجهها.. و هذا ماع...
عز الدين القسام
2240
يجب أن تتحول الجواهر والزينة في المساجد إلى أسلحة ، فإذا خسرتم أرضكم فكيف ستنفعكم الزينة و هي على الجدران ؟ عز الدين القسام
عز الدين القسام
2243
اقتباسات مُختارة
تٌخطط لمعصيتة، تخرج ليلاً، تفاصيل الخطة مُحكمة ! فجأة تمُرّ سيّارة من بعيد، فتشكُ أنت أنَّ أحدهم يراقبك، فتنغّص تلك السيارة المارّة فكرة الذنب لديك، ف...
1159
الإيمان ثقة و صبر و اطمئنان. سيد قطب
1373
ألا إنهما طريقان مختلفان: شتان شتان. هدى القرآن و هوى الإنسان. سيد قطب
2072
يعرف موت القلب بترك الطاعة، و إدمان الذنوب، و عدم المبالاة بسوء الذكر، و الأمن من مكر الله. أحلام مستغانمي
1408
هناك فرقٌ بين المعرفة القلبية والمعرفة العقلية. المعرفة العقلية يمكن أن يقول لك أحدهم أنا أشكر الله تعالى وأحمده لكني تعبٌ ومحطم نفسياً، اشتقت لكذا و...
3280
تخلف العالم الإسلامي قضية معروفة وإن كانت مخجلة! وهذا التخلف أطمع الأقوياء فيه! بل قد طمع فيه من لا حسن الدفاع عن نفسه! وشر من ذلك أن هذا التخلف ألصق...
1071
إن لأعداء الإسلام فى بلادنا رجالا مكرة مهرة يوقنون بأن الجبهة إذا تمحّضت لأهل الوعى والفقه فهم منتصرون حتماً! ولذلك يفتحون ألف طريق لأولئك الغلاة حتى...
1416
قلب المؤمن عالم فسيح، يسع الأهل و الأحباب و الجيران و الأصحاب، و يسع هذا العالم الكبير.
آمنة عايد
1546
إن التقوى المنشودة ليست مسبحة درويش و لا عمامة متمشيخ ولا زاوية متعبد ، انها علم و عمل ، و دين و دنيا ، و روح و مادة ، و تخطيط و تنظيم ، و تنمية وانتا...
أبو الحسن الندوي
2709
أنصف أذنيك، فقد جعل الله لك أذنين وذلك لتسمع أكثر مما تقول. أبو الدرداء
أبو الدرداء
2459
صلوا ركعتين في ظلم الليل لظلمة القبر.
أبو الدرداء
2228
اذكروا الله عند كل حُجيرة و شُجيرة ، لعلها تأتي يوم القيامة فتشهد لكم.
أبو الدرداء
2122