حافظ إبراهيم
كَم تَحتَ أَذيالِ الظَلامِ مُتَيَّمُ دامي الفُؤادِ وَلَيلُهُ لا يَعلَمُ ما أَنتَ في دُنياكَ أَوَّلُ عاشِقٍ راميهِ لا يَحنو وَلا يَتَرَحَّمُ أَهرَمتَني يا لَيلُ في شَرخِ الصِبا كَم فيكَ ساعاتٍ تُشيبُ وَتُهرِمُ . حافظ إبراهيم
اقتباسات أخرى للمؤلف