السابق
الرسائل أصدق وسيلة لتحكي عنا . محمد حامد
محمد حامد
412
اقتباسات أخرى للمؤلف
الرسائل أصدق وسيلة لتحكي عنا . محمد حامد
محمد حامد
412
أبحث عن مساحه لحزن مؤقت ، أدفع أجرها مُسبقاً لعلي أتجاوز حاله الحرج التي تصاحب كل آهه تنتابني، للحد لذي أشعر فيه !أن الوجع عورة ويُجب أن يدس تحت عباءة...
محمد حامد
512
لا أحد يتشابه ! لا أحد يعيش الحكاية ذاتها ، لكل منا قصة مختلفة ، من السذاجة أن نضع الآخرين في دائرة فلسفتنا للأمور . محمد حامد
محمد حامد
980
! نحن مجتمع لا يقدر أي شيئ لا يمكنه لمسه . محمد حامد
محمد حامد
452
كل الأشياء التي يمكن استبدالها , جُرم أن نبكي عليها . محمد حامد
محمد حامد
398
يالله كم أكره حزني حين يهطل دون إشعار مُسبق. محمد حامد
محمد حامد
538
اللعنة على الوحدة، على حاجتنا ليد تربّت على كتفنا، و حضن يأوى تشردنا، و صوت يعوّض تلعثمنا، و انسان نتوهم أنه سيفتقدنا.محمد حامد
محمد حامد
493
المرهق أننا غالبا نضع الأشياء المؤلمة في الرف الأول من ذاكرتنا، وندفع بكل ماهو جميل إلى مكان بعيد، لذلك لاعجب أن يكون الماضي شبيها بالإبر الصينية التي...
محمد حامد
628
الطيبون لا يفكرون في السيئين كثيرًا . محمد حامد
محمد حامد
383
أكره أي شئ يأخذني من هدوئي.محمد حامد
محمد حامد
400
الرحيل شجاعة , الحب مناعة , العفو عبادة .محمد حامد
محمد حامد
452
أننا لا نسكن حيث نكون, نحن نسكن دائمًا حيث لانتواجد .محمد حامد
محمد حامد
400
نحن البسطاء متفائلون وصادقون وحالمون وأذكياء ،ونعاني من حسد الأغنياء ، وننام في أحضان ثرواتنا الصغيرة ، ولانحصي كم نحنُ مظلومون ، الله وحده يدرك أننا...
محمد حامد
797
نحن نسأل عن الآخرين لنخبرهم عنّا . محمد حامد
محمد حامد
419
أنا أخبأني لأن الوضوح يجعلني مكشوفاً وأنا أكره ذلك، أكره أن يمتد بيني وبين أحد شيء من الخصوصية لأنه يجعلني مرتبطاً به . محمد حامد
محمد حامد
455
بعد الفقد لانبدو كما كنا ,لاأفهم مالذي يحدث ,ولكن شيء مايشبه الموت البطيء . محمد حامد
محمد حامد
508
لم يعد يغرينى شىء، يثيرنى فقط الجلوس فى زاوية مقهى و مراقبة الحياة و كأنى حكم رابع يهتم بالتوقيت البدل الضائع. محمد حامد
محمد حامد
1341
قيمتنا هى ما تحويه أعماقنا. مؤلم جداً أن تأخذ الاشياء التافهة التى تحيط بنا كل هذه الأهمية، و نعجز أن نجد لذواتنا قيمة، نعجز أن نحقق لنا و للآخرين الم...
محمد حامد
535
نحن نكبر لنكتشف حجم حماقاتنا بالأمس . محمد حامد
محمد حامد
431
أنا أغتصب هذه الأبتسامه لسبب بسيط : لم يعد شيء يغريني بالبحث عن تعابير جديدة. محمد حامد
محمد حامد
367