أذا أراد الله بعبد خير جعله معترفا بذنبه ممسكاً عن ذنب غيره, جواد بما عنده زاهد فيما عند غيره, محتملاً لأذى غيره وأن أراد به شراً عكس ذلك عليه. ابن قيم الجوزية
اقتباسات أخرى للمؤلف