الموسيقى قانون أخلاقي، إنها تعطي الحياة للروح، والأجنحة إلى العقل، وتنقلك إلى الخيال، وتهلهم السحر والإبهار بالحياة وكل شيء من حولنا. |أفلاطون

الموسيقى قانون أخلاقي، إنها تعطي الحياة للروح، والأجنحة إلى العقل، وتنقلك إلى الخيال، وتهلهم السحر والإبهار بالحياة وكل شيء من حولنا. أفلاطون

1617

اقتباسات أخرى للمؤلف

هنالك ثلاث طبقات مميزة الحكماء و الشجعان و الطموحين؛ ويحدث الضرر الأعظم للدولة إذا تدخلت أي طبقة منها في عمل الأخرى، أو إذا تغيرت أي طبقة منها إلى طبق...

787

إنك تنسى أن الخليقة لم تأت لمنفعتك، فأنت موجود من أجل الكون .

567

من يأبى اليوم قبول النصيحة التي لاتكلفه شيئا فسوف يضطر في الغد إلى شراء الأسف بأغلى سعر . افلاطون

3644

إن الاتجاه الذي يبدأ مع التعلم سوف يكون من شأنه أن يحدد حياه المرء في المستقبل. أفلاطون

1358

الناس مدّونة في أطراف اقلامهم و ظاهرة في حُسن إختيارهم . افلاطون

810

كل بداية لها نهاية ، و هذه النهاية هي البداية لشئ آخر . افلاطون

4399

جوهر التخطيط يكمن في إيجاد صيغ عمليه لجعل أنشطنا اليومية تسهم في بناء الصورة التي نرغب عليها في نهاية حياتنا . افلاطون

1194

الرجل الصالح هو الذي يحتمل الاذى ، لكنه لا يرتكبه . افلاطون

1311

الشخص الصالح لا يحتاج القوانين لتخبره كيف يتصرف بمسؤولية ، أما الشخص الفاسد فسيجد دائماً طريقة ما للاتفاف على القوانين . أفلاطون

883

هناك ثلاثة أنماط من الرجال : المحبون للحكمة , و المهووسون بالفخر , و المحبون للتريح . أفلاطون

688

أتقن عملك تحقق أملك. أفلاطون

2126

محك الرجال صغائر الأعمال. أفلاطون

1332

لا تطلب سرعة العمل بل تجويده، لأن الناس لا يسألونك فى كم فرغت منه، بل ينظرون إلى إتقانه وجودة صنعته. أفلاطون

2713

لا ينبغى للأديب أن يخاطب من لا أدب له، كما لا ينبغى للصاحى أن يخاطب السكران. أفلاطون

951

الكرامة مجد يأتى نتيجة عقل مستقيم وجاد. أفلاطون

756

الحياة منفى قصير. أفلاطون

680

لا تحقرن قليلا من الخير تفعله، فإن قليل الخير كثيره. أفلاطون

1299

أعتقد أنني مع بعض الأثينيين -حتى لا أقول بأني وحدي- نقوم بعمل سياسي حقيقي. أفلاطون

517

الحكمة أن تتكلم لأن لديك ما تقولة بالفعل، والحمق أن تتكلم لمجرد الكلام . أفلاطون

601

الموسيقى قانون أخلاقي، إنها تعطي الحياة للروح، والأجنحة إلى العقل، وتنقلك إلى الخيال، وتهلهم السحر والإبهار بالحياة وكل شيء من حولنا. أفلاطون

1605