فالحياة في الحقيقة حياة القلب و عمر الإنسان مدة حياته، فليس عمره إلا أوقات حياته بالله، فتلك ساعات عمره، فالبر و التقوى و الطاعة تزيد في هذه الأوقات التي هي حقيقة عمره و لا عمر له سواها . ابن قيم الجوزية
اقتباسات أخرى للمؤلف