وكلما شهدت حقيقة الربوبية و حقيقة العبودية، وعرفت الله، و عرفت النفس : تبين لك أن ما معك من البضاعة لا يصلح للملك الحق، ولو جئت بعمل الثقلين خشيت عاقبته وإنما يقبله بكرمه و جوده وتفضله، ويثيبك عليه أيضا بكرمه وجوده وتفضله. ابن قيم الجوزية
اقتباسات أخرى للمؤلف