ومن الفروق بين الناصح والمؤنب: أن الناصح لايعاديك إذا لم تقبل نصيحته, وقال: قد وقع أجري على الله, قبلت أو لم تقبل, ويدعو لك بظهر الغيب, ولايذكر عيوبك ولايبثها في الناس, والمؤنب بضد ذلك. ابن قيم الجوزية
اقتباسات أخرى للمؤلف