قالت: أيبكي الصبّ ؟ ، قلتُ : توجّعًا قالت : أيبكي الشهمُ ؟ ، قلتُ : وفاءً كم من عظيمٍ سال يومًا دمعهُ هذا الهوى لا يعرفُ العظماء أنا ما ندمتُ على الوفاء لأنني لم أرجُ من بذل الوفاء جزاء . محمد المقرن
اقتباسات أخرى للمؤلف