Menu
الرئيسية
المؤلفون
كتب ومصادر
مقولة للمؤلفين
التسجيل
دخول الأعضاء
التالي
أبو الدرداء
السابق
لن تكون عالمًا حتى تكون متعلمًا ، ولا تكون متعلمًا حتى تكون بما علمت عاملًا ، إن أخوف ما أخاف إذا وقفت للحساب أن يُقال لي: ما عملت فيما علمت؟
أبو الدرداء
363
اقتباسات أخرى للمؤلف
ادع الله يوم سرَّائك؛ لعله يستجيب لك يوم ضرَّائك.
أبو الدرداء
366
لا يحرز المؤمنَ من شرار الناس إلا قبره.
أبو الدرداء
327
أضحكني مؤمل دنيا ، والموت يطلبه ، وغافل ليس بمغفول عنه.
أبو الدرداء
318
هب عرضك ليوم فقرك وماتجرع مؤمن جرعة أحب الى الله عزوجل من غيظ كظمه فاعفوا يعزكم الله.
أبو الدرداء
261
ويل لمن لم يعلم ويعمل مرة وويل لمن علم ولم يعمل سبعين مرة .
أبو الدرداء
265
اذكروا الله عند كل حُجيرة و شُجيرة ، لعلها تأتي يوم القيامة فتشهد لكم.
أبو الدرداء
622
لو تعلمون ما أنتم لاقون بعد الموت لما أكلتم على شهوة , ولا شربتم شرابًا على شهوة ولادخلتم بيتًا تستظلون فيه.
أبو الدرداء
304
ما أكثر عبد ذكر الموت إلا قل فرحه وقل حسده . كفى بالموت واعظًا ، كفى بالدهر مفرقًا ، اليوم في الدور ، وغدًا في القبور.
أبو الدرداء
379
صلوا ركعتين في ظلم الليل لظلمة القبر.
أبو الدرداء
680
لن تكون عالمًا حتى تكون متعلمًا ، ولا تكون متعلمًا حتى تكون بما علمت عاملًا ، إن أخوف ما أخاف إذا وقفت للحساب أن يُقال لي: ما عملت فيما علمت؟
أبو الدرداء
351
من كثر كلامه كثر كذبه ومن كثر حلفه كثر اثمه ومن كثرت خصومته لم يسلم دينه.
أبو الدرداء
426
من شاور ذوي العقول ، استضاء بانوار العقول .
أبو الدرداء
383
استعيذوا بالله من خشوع النفاق قالوا: يا أبا الدرداء وما خشوع النفاق؟ قال: أن يرى الجسد خاشعًا والقلب ليس بخاشع .
أبو الدرداء
261
انَّ خيركم الذي يقول لصاحبه: اذهب بنا نصوم قبل أن نموت، وانَّ شراركم الذي يقول لصاحبه: اذهب بنا نأكل ونشرب ونلهو قبل أن نموت.
أبو الدرداء
329
اني أخاف عليكم شهوة خفيّة في نعمة ملهيّة ، وذلك حين تشبعون من الطعام وتجوعون من العلم.
أبو الدرداء
414
العلم ثلاثة أشبار: من تعلم الشبر الأول تكبر , ومن تعلم الشبر الثاني تواضع , ومن تعلم الشبر الثالث علم أنه لم يعلم شيئًا.
أبو الدرداء
377
إذا ذكرت الموتى فعد نفسك أحدهم .
أبو الدرداء
690
ذروه الايمان اربع خصال : الصبر في الحكم والرضا بالقدر والاخلاص بالتوكل والاستسلام للرب جل ثناؤه.
أبو الدرداء
371
علامة الجاهل ثلاث : العجب وكثرة النطق فيما لا يعنيه وأن ينهي عن شيء ويأتيه.
أبو الدرداء
317
أنصف أذنيك، فقد جعل الله لك أذنين وذلك لتسمع أكثر مما تقول. أبو الدرداء
أبو الدرداء
1067