كان يعيش بالدعوة ويعيش للدعوة؛ هواه تبع لما أنزل إليه، وكل ما يصله بالناس من أسباب القرابة والصداقة والمنفعة ينقطع إذا اعترض طريق الدعوة . علي الطنطاوي
اقتباسات أخرى للمؤلف