الشيخ محمد الغزالي
سَعَادَة اَلْإِنْسَان أَوْ شَقَائِهِ أَوْ قَلَقه أَوْ سَكِينَته تَنْبُع مِنْ نَفْسه وَحْده .  إِنَّهُ هُوَ اَلَّذِي يُعْطِي اَلْحَيَاة لَوْنهَا اَلْبَهِيج , أَوْ اَلْمِقْبَض , كَمَا يَتْلُونَ  اَلسَّائِل بِلَوْن اَلْإِنَاء اَلَّذِي يَحْتَوِيه : فَمَنْ رَضِيَ فَلَهُ اَلرِّضَا , وَمِنْ سُخْط  فَلَهُ اَلسُّخْط . الشيخ الغزالي
اقتباسات أخرى للمؤلف