أبو الطيب المتنبي
إنّي على شَغَفي بِما في خُمْرِها لأعِفُّ عَمّا في سَرابِيلاتِهَا وتَرَى المُرُوّةَ والفُتُوّةَ والأبُوّةَ فيّ كُلُّ مَليحَةٍ ضَرّاتِهَا هُنّ الثّلاثُ المانِعاتي لَذّتي في خَلْوَتي، لا الخَوْفُ من تَبِعاتِهَا
اقتباسات أخرى للمؤلف