أبو فراس الحمداني
و راحلٍ أوحشَ الدنيا برحلتهِ، و إنْ غدا معهُ قلبي يسايرهُ هلْ أنتَ مبلغهُ عني بأنَّ لهُ وداً ، تمكنَ في قلبي يجاورهُ ؟
اقتباسات أخرى للمؤلف