و ما الزهد في شيء سوى حبّ غيره أشدّ الورى نسكا أشدهم وجدا أحبّ سواي العيش لهوا وراحة و انكرته لهوا فأحببته كدّا و ما دام في الدنيا سمو ورفعه فما أنا من يرضى و يقنع بالأردا . إيليا أبو ماضي
اقتباسات أخرى للمؤلف