محمود درويش
وخُذي القصيدةَ إن أَردتِ فليس لي فيها سواكِ خُذي أَنا كِ . سأُكْملُ المنفى بما تركَتْ يداكِ من الرسائل لليمامِ.. فأيُّنا منا أَنا لأكون آخرَها؟ ستسقطُ نجمةٌ بين الكتابة والكلامِ وتَنْشُرُ الذكرى خواطرها : وُلِدْنا
اقتباسات أخرى للمؤلف