علي بن جابر الفيفي
سبحانة شاء وجودك فوُجدت، وشاء صحتك فصرت صحيحاً معافى، وشاءك عاقلاً، وها أنت تعقل وتقرأ وتسمع، ولكن أتعلم ما هي أعظم مشيئة قد يمن الله يها عليك؟ أن يغفر لك .
اقتباسات أخرى للمؤلف