ابن الفارض
صدٌّ حَمى ظمئي لَمَاكَ لِماذا وهَواكَ قلبي صارَ مِنْهُ جُذَاذا إن كان في تلَفي رِضاكَ صبابةً ولكَ البقاء وجَدْتُ فيه لذاذا كبِدي سلَبتَ صحيحةً فامنُنْ على رَمَقي بها مَمنونةً أفلاذا ابن الفارض
اقتباسات أخرى للمؤلف