حقيقة قصة غرق التيتانك هناك كاهنة عاشت وماتت سنة 1600 قبل الميلاد وكانت لها قوة اخطر من قوة توت عنخ امون... هذه الكاهنة عاشت في مدينة طيبة.. وكان نفوذها قويا وسحرها مخيفا.. وقد استطاع العالم الاثري دوجلاس موراي ان ينقلها من مصر الي لندن ولكن حدث ان ذهب هذا الرجل للصيد فانطلقت البندقية فيه واصابت ذراعه.. وحاولوا ان ينقلوه الي القاهرة .. فلم يفلحوا .. وانما هبت رياح غريبة عطلت سير السفينة وبعد عشرة ايام وصل الي القاهرة وقطعوا ذراعه ... واما الخادمان المصريان اللذان نقلا تابوت هذه الكاهنة , فقد ماتافجأة, وما الثلاثة الانجليز الذين حرسوا التابوت دون ان يعرفوا قوة هذه اللعنة الفرعونية فقد ماتوا في الطريق.. وعندما رست السفينة على الشاطئ الانجليزي نزلت اربع جثث, جثث هؤلاء الانجليز وجثة الكاهنة. وكان موراي يشكو من ان عيني الكاهنة تتحركان في اتجاهه, وتتبعانه اينما ذهب .. وتخلص موراي من التابوت.. واعطاه لسيدة غنية.. انكسرت رجلها.. وانتحرت ابنتها.. وابنتها الاخرى هرب منها خطيبها. وقررت السيدة ان تبيع التابوت للمتحف البريطاني.. واشتراه المتحف البريطاني ووضعه في احد المخازن .. ويقال ان عددا من الحراس الذين نقلوه قد ماتوا الواحد بعد الاخر وفي ظروف غامضة.. وحاول احد العلماء ان يدرس التابوت اكثر ونقله الي مكتبة .. هذا العالم كان يصرخ لا شعوريا , ووجدوه بعد ذلك ميتا وفي يوم 4 ابريل 1915 روعت الدنيا كلها بغرق السفينة تيتانيك عندما اصطدمت بأحد الجبال الجليدية وكان على ظهرها الفان من الركاب وقد غرق منهم 1517 نسمة ولم يكن احد يتصور ان هذه السفينة سوف تغرق لاي سبب ويقال ان القبطان والبحارة لم يستمعوا لكل التحذيرات التي ارسلتها لهم السفن الصغيرة وغرقت الباخرة وبعد غرقها بعشرين عاما اعلن احد علماء الاثار ان المتحف البريطاني عندما قرر التخلص من تابوت هذه الكاهنة ارسله على ظهر السفينة تيتانيك هدية الي المتحف الضخم الفخم بمدينة نيويورك. أنيس منصور
اقتباسات أخرى للمؤلف