وحين يقطع الإنسان صلته بالله - فرداً كان هذا الإنسان أو جماعة- فلا مصير له إلا هذا المصير(أرأيت من اتخذ إلهه هواه؟) والهوى هو الخضوع للضرورات:هو الهبوط مع الخيط الهابط، وإهمال الفدرة على الصعود. محمد قطب
اقتباسات أخرى للمؤلف