يظن الفقيه، ويظن كثيرا من المسلمين معه، انهم لو كانو في الجاهلية ثم جاءهم النبي بقرآنه لآمنوا به حالا، وهم في ذلك واهمون. أرجح الظن انهم سيستنكرون القران كما استنكره أبو جهل وأبو سفيان ومن لفهما، ولا يجديهم البرهان عند ذلك فتيلا. علي الوردي
اقتباسات أخرى للمؤلف