اقتباسات عن : الأخلاق

الأحمق إذا تكلم فضحه حُمقه، وإذا سكت فضحه عيّه، وإذا عمل أفسد، وإذا ترك أضاع، لا علمه يُعينه، ولا علم غيره ينفعه، تود أمه أنها ثكلته، وامرأته لو عدمته...
وهب بن منبه
5247
أبو الطيب المتنبي
لا يسلم الشرف الرفيع من الأذى حتى يراق على جوانبه الدم . المتنبي
أبو الطيب المتنبي
13444
أبو فراس الحمداني
وما حاجتى بالمال أبغى وفوره إن لم أفر عرضى فلا وفر الوفر
أبو فراس الحمداني
4103
إذا المرء لم يدنس من اللؤم عرضه فكل رداء يرتديه جميل
السموآل
2730
وما شرف الإنسان إلا بنفسه أكان ذووه سادة أم مواليا
أكثم بن صيفي
2426
ومن كان ذا عرض كريم فلم يصن له حسبا كان اللئيم المذمما المتلمس
المتلمس
1491
أبو الطيب المتنبي
يهونُ علينا أن تصاب جُسومنا وتسلم أعراض لنا وعُقول
أبو الطيب المتنبي
4007
الشريف إذا ارتفع تواضع، والوضيع إذا ارتفع تكبر. حكمة عربية
حكمة عربية
2330
الغنى فى النفس، والشرف فى التواضع. حكمة عربية
حكمة عربية
2384
من فقد شرفه لم يبق لديه ما يفقده. بوبليليوس سيروس
بوبليليوس سيروس
1937
حتى لو كان جيبك فارغا، احرص على أن تبقى قبعتك منتصبة. مثل أسبانى
مثل أسباني
1622
الشرف يمنع صاحبه من الدناءة. هارون الرشيد
هارون الرشيد
1737
أمنع الحصون المرأة الصالحة. نابوليون بونابرت
نابوليون بونابرت
1486
أفضل ما يورث الوالدين أبنائهم ليس الغنى، بل روح الإحترام. أفلاطون
أفلاطون
1375
إذا أردت أن تعرف أخلاق شخص فاستشره أو رافقه فى السفر. توفيق الحكيم
توفيق الحكيم
3021
كل الذهب الموجود تحت الأرض أو على الأرض لا يكفي يقايض الفضيلة. أفلاطون
أفلاطون
2600
أول وأعظم انتصار هو غزو نفسك؛ أن تغزو في نفسك كل الأشياء المخزية والدنيئة هو أعظم انتصاراتك. أفلاطون
أفلاطون
1257
العدالة تعني التفكير في عمل المرء، وعدم التدخل في أمور رجال آخرين. أفلاطون
أفلاطون
1131
أي رجل يُمكن أن يضر الأخرون بسهولة، ولكن ليس أيّ رجل من يمكنه أن يفعل الخير لآخرين. أفلاطون
أفلاطون
970
الفضيلة هي نسبة إلى تصرفات وأعمال كل واحد منا في كل ما نقوم به. أفلاطون
أفلاطون
1162
الأشخاص الفاضلون هم أولائك الذين يكتفون بأنفسهم، ولا يسعون أبداً إلى الظهور بمظهر الفضيلة. أفلاطون
أفلاطون
1177
زيج زيجلار
الصدق والنزاهة ضروريان للغاية للنجاح في الحياة - في جميع مجالات الحياة- والخبر الجيد هو أنّ أي شخص يستطيع تطوير كل من الصدق والنزاهة في نفسة.
زيج زيجلار
1301
من الأنانية أن نعيب العالم، والعيب فينا، ومن الغباء أن نعيب أنفسنا والعسيب في العالم، ومن الظلم أن نعيب على أحدهما ونترك الآخر، فكل له أخطاؤة، وكل...
آمنة عايد
1898