تامر إبراهيم

معلومات المؤلف

  • الدولة: غير معروف
  • الميلاد: غير معروف
  • الشُهرة: عام

عن المؤلف

    • كما يحدث في كل مكان.. بدأت الزوبعة.. هدأت الزوبعة.. نسى الكل الزوبعة، و هذه هي المصيبة.
    تامر إبراهيم
    875
    ثم ليلتها حين استفاق من تخيلاته أخيراً وجد وحدته في انتظاره تبتسم ساخرة,تجاهل ابتسامتها واحتمى بفراشه وأحلامه من واقعه المرير..إنه لن يتزوج ابدا ولن ي...
    تامر إبراهيم
    890
    ما من إمرأة تتحمل أن ينساها الرجل الوحيد الذي أحبته في حياتها.
    تامر إبراهيم
    799
    ثمة شعور يسيطر علي المرء حين يقتل لأول مرة، هو مزيج من البرود والاشمئزاز والثقة والإرتياح.
    تامر إبراهيم
    807
    هناك بعض الأسماء في التاريخ تجد طريقها إليك مهما كانت اهتماماتك.
    تامر إبراهيم
    919
    دائماً ما يعود المجرم إلى مسرح الجريمة. ...................... لماذا يعود؟ بعضهم يعود ليطمئن على أنه لم يترك دليلاً يقود إليه.. وبعضهم يعود لأنه شعر ب...
    تامر إبراهيم
    7231
    الكل يحفظ كالببغاء، بينما انقرض التفكير إلا عند القلة و رهبان التبت !حقا.. دعهم يفكرون و لو قليلا.
    تامر إبراهيم
    1070
    من المستحيل أن تجد طريقة لفهم تفكير الأنثي وهي قاعدة مطلقة لا تقبل نقاشاً أو جدلاً.
    تامر إبراهيم
    1133
    في الداخل كان الظلام في انتظاري يبادلني النظرات.. و كانت هناك تلك الرائحة التي تميز بيوت الفقراء عن سواها.. رائحة مزيج عجيب من رائحة الثوم و مساحيق ال...
    تامر إبراهيم
    994
    إنه ذلك الخاطر الرهيب المرير، بأن تلك الحجارة تحوي أسفلها رفات العشرات... عشرات كانوا يحيون ويفكرون ويحلمون ويحبون، ثم انتهى بهم الأمر إلى التراب... و...
    تامر إبراهيم
    793
    فضول البشر هو الطريق الاسرع والاضمن للهلاك.
    تامر إبراهيم
    844